الأحد، 27 يونيو 2010

ديــوان تــراتيــــل العشـــــق { أحبــك أكثـــر }



أحبـــــــــــــــك أكثــــــــــــــــر

تــريــديـــن منــــــــى

قصيــــــــدة حــــــــــــبٍ

من الشــــــــوق

أخلقهــــــــــــــا

حيــــن أسكـــــــــــــــــر ؟!

أشكـِّـلهـــــــــا

من حنينـــــــــى

وعشقــــــــــــــى

ودَفـــــــــق المشـــاعــــــــــر ِ

اذ تتفجـَّــــــــــــــر ؟!

وأسكـــب’

فـــى شفتيهـــــــــا

الــرحيــــــــــق َ

وبيــــن الخـــــــــــلايا

’أذوِّب’ سكــــــــــــــــــر

وأقضـــــــــــى

العصـــــــــــــور َ

علـــــــــى ناهــــــديهــــــــا

أصـــوغهمــــا

مــن عقيــــق ٍ

ومـــرمـــــــــــــــــــ
ر ؟!

تــريــدين أخــــرى

تشــــــــاركـــك ِ

الحــــــــب َّ فـــــــــــىِّ ؟!

فيـــا للبـــــــــراءة ِ

لا أتصـــــــــــــــــــور !!

وأجعـــــــــل منهـــــــــا

أميـــــــــرة َ شعـــــــــــــرى

وألبسهــــــــــا

ثـــوب حبـــى المعطّــــــــــــــر ؟!

وأجلسهـــــــــــــــا

فـــوق عــــــرش القلـــــــــــوب ِ

اذا أتغنــــــــــى بهـــــــــا

الشعــــــــــر

كبــَّــــــــــــــــــــ
ــــر ؟!

تــريديـن أخـــــــــــرى

’تــــداعــــــــب’ قلبـــــــــــى

وقلبـــــك مـــــــازال ...

فـــــــى الـــروض أخضـــــــــــر ؟!

دعينــــــــــــى

أحبـــــــــك ِ

حبـــــــــا ً جـــــديـــــــدا ً

جــــــــريئــــــــــا ً

بجـــــــا نبــه ِ

الشعــــــــــــر’

يبــــــــدو كسيحـــــــــــا ً

فــــلا يتقــــــــــدم ’

أو يتـــــــأخــــــــــر

فكــــــــل التصـــــاويــــــــر

عنــــــــــــدى ...

كـــــــل القصـــــــــائـــد ِ

لاشــــــــــــىء ’يــــذكــــــــــــر

لأنّ القصيــــــــــــدة

أنثـــــــــــــــــى

وعشقـــــــــــــى لعينيـــــــــــك ِ

لــــــن يتكـــــــــــــرر

فحسبـــــــــى

مـــن الشعـــــــــــــر ِ

قــــــــــولى ....

أحبـــــــــــــــــك

فبــالأمــــــــــــــس ِ

قلـــــــــت’ ...... أحبـــــــــــــــــك

واليـــــــــــــــــوم َ

قلـــــــــت ’ ..... أحبـــــــــــــــــك

والغــــــــــــــــد َ

ســــــــــــــــــوف َ

أحبـــــــــك ِ أكثــــــــــــــــــــــر

***************

محمــــــــــــــود اسمــاعيــــــــــــل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق