أُنادي على رُوحي، و رُوحي بعيدةُ
وبي رغم ضيقِ الحالِ نفسٌ عنيدةُ
أسيرٌ بِسردابِ الحنينِ، وخطوتي
– مُكبَّلةَ الأحلام تخطو – وئيدةُ
أباهي بقلبٍ غيرِ عادٍ، ولي بهِ
خزائنُ لم تُفتحْ، وأنثى وحيدةُ
تشارك قلبي ذكرياتٍ حزينةً
وتهجرني والذكرياتُ سعيدةُ
وبي رغم ضيقِ الحالِ نفسٌ عنيدةُ
أسيرٌ بِسردابِ الحنينِ، وخطوتي
– مُكبَّلةَ الأحلام تخطو – وئيدةُ
أباهي بقلبٍ غيرِ عادٍ، ولي بهِ
خزائنُ لم تُفتحْ، وأنثى وحيدةُ
تشارك قلبي ذكرياتٍ حزينةً
وتهجرني والذكرياتُ سعيدةُ