الاثنين، 22 أكتوبر 2012




حانت مغادرتى فلا تستدرجى
دمعى المُسجَّى فى كهوف حَشاىْ

و على الثلاثةِ أنْ يرَوا ببصيرتى
و على أناكِ تؤمُّها قدماىْ

محضُ انفعالاتى غلالة عاشقٍ

تُسقىَ بغيثٍ من سماء غُناىْ

إنِّى كما ائتلف السقيم بسقمهِ
طرِبتْ لوخز جراحنا أذناىْ

*****

محمود السيد إسماعيل
ـــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق