لا تسألى من فاقةٍ ضيفًا على
حلمى و قرِّى فى رياض هناى
إنْ تجنحى للعيش رغدًا فارحلى
منِّى
خذى ماشئتِهِ إلَّاىحلمى و قرِّى فى رياض هناى
إنْ تجنحى للعيش رغدًا فارحلى
إنِّى و مريمَ فى صحيفة عهدنا
قلبان وانقطعا و تشهد آىْ
عِيشى بخيرٍ فى ظلال حقيقةٍ
لا شئ يسكنها سوى رفقاىْ
******
محمود السيد إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق