لم تستريحى فى شقوق أناىْ
مُذ سافرتْ رؤياكِ فى رؤياىْ
يا أنتِ هل وجع الفؤاد مُقدَّرٌ
خطتهُ فى لوح النشيج يداىْ ؟
لا نوح قِمرىِّ الحنين مُقربِّى
لا أيكةٌ خشعتْ لنزف خطاىْ
مُرِّى كما مرَّ الصحاب و خفِّفى
وطْأ البُكا إنِّى سئمتُ بُكاىْ
*****
محمود السيد إسماعيل
تسلم اليد اتى سطرات هذه الكلمات الجميله
ردحذف