ما انت ؟ ما شوق المدارات التى
ظلَّتْ تحلِّقُ فى شجون مداىْ ؟
إنِّى و موج البحر نشوة عابدٍ
آلاؤنا تقتات ملحَ أناىْ
لا طينة الأرض التى من صلبها
نسجى أقلَّت فاحتوتْ مسراىْ
معراجنا للذات ثمَّ حقيقةٌ
و حضورنا حتمٌ له مسعاى
ظلَّتْ تحلِّقُ فى شجون مداىْ ؟
إنِّى و موج البحر نشوة عابدٍ
آلاؤنا تقتات ملحَ أناىْ
لا طينة الأرض التى من صلبها
نسجى أقلَّت فاحتوتْ مسراىْ
معراجنا للذات ثمَّ حقيقةٌ
و حضورنا حتمٌ له مسعاى
*****
محمود السيد إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق