حانت مغادرتى فلا تستدرجى
دمعى المُسجَّى فى كهوف حَشاىْ
و على الثلاثةِ أنْ يرَوا ببصيرتى
و على أناكِ تؤمُّها قدماىْ
محضُ انفعالاتى غلالة عاشقٍ
تُسقىَ بغيثٍ من سماء غُناىْ
إنِّى كما ائتلف السقيم بسقمهِ
طرِبتْ لوخز جراحنا أذناىْ
*****
محمود السيد إسماعيل
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
إنِّى كما ائتلف السقيم بسقمهِ
طرِبتْ لوخز جراحنا أذناىْ
*****
محمود السيد إسماعيل
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق