بشرفتها ثَمَّ نافذةٌ للبكاءْ
و ثقبٌ يُؤدِّى لغير انتهاءْ
لقلبٍ يرى الحلم فى مقلتيها
مُعاقًا و عكازهُ الإنتماءْ
على الليل أنْ يستريحَ قليلاً
على هامش الجرح فى كربلاءْ
ففى حضرة الموت حين انتشائى
و ثقبٌ يُؤدِّى لغير انتهاءْ
لقلبٍ يرى الحلم فى مقلتيها
مُعاقًا و عكازهُ الإنتماءْ
على الليل أنْ يستريحَ قليلاً
على هامش الجرح فى كربلاءْ
ففى حضرة الموت حين انتشائى
لروحى أنْ تستلذَ الغناءْ
******
محمود السيد إسماعيل
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
******
محمود السيد إسماعيل
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق