و عادت بعد رحلتها
بمعطف عشقها الوردىّْ
وملء عيونها شغفٌ
لزلزلة الثوابت فىّْ
كأنَّ الربَّ أخَّرها
لختم كتابه الكونىّْ
****
محمود السيد إسماعيل
ــــــــــــــــــــــــــ
بمعطف عشقها الوردىّْ
وملء عيونها شغفٌ
لزلزلة الثوابت فىّْ
كأنَّ الربَّ أخَّرها
لختم كتابه الكونىّْ
****
محمود السيد إسماعيل
ــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق