....
وجعى بعينيها عرائسُ طفلةٍ
و على يديها الراقصاتُ جراحى
مذ غادر القنديلُ بيتَ قصائدى
و الياسمينُ مُعلَّقٌ بجناحى
لم يبق منِّى فى صحيفة نهدها
غيرُ احتجاجاتى و بعض صياحى
تشتاقنى مطرًا و غيم مشاعرى
متعثرٌ فى الركضِ دون رياحِ
*******
محمود
ــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق