إنى أسيركِ يا أسما فلا تذرى
سهمًا من الشوق إلا أنْ تزفِّيهِ
لا تخفضى الطرف عن قتْلِى و لا تسَلِى
عن عاشق الورد واختصرى قوافيهِ
عشقًا أذوبُ و قلبكِ كيفَهُ ينسى
أنِّى القتيل وسهم العشق يحييه ؟
سهمًا من الشوق إلا أنْ تزفِّيهِ
لا تخفضى الطرف عن قتْلِى و لا تسَلِى
عن عاشق الورد واختصرى قوافيهِ
عشقًا أذوبُ و قلبكِ كيفَهُ ينسى
أنِّى القتيل وسهم العشق يحييه ؟
محمود السيد إسماعيل
ـــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق