حضوري إذا طبَّق الليلُ منديلَهُ
كي ينامَ غيابٌ جميلْ
فلا ذكرياتي على خصرها وَجْبةٌ مُشبِعةْ
ولا شهقتي حين صرنا سكارى
أقنعتْ – لو قليلًا – فقيرًا إلى الوقتِ
أنَّ التحرُّشَ بالحُبِّ ذنبٌ ثقيلْ.
كي ينامَ غيابٌ جميلْ
فلا ذكرياتي على خصرها وَجْبةٌ مُشبِعةْ
ولا شهقتي حين صرنا سكارى
أقنعتْ – لو قليلًا – فقيرًا إلى الوقتِ
أنَّ التحرُّشَ بالحُبِّ ذنبٌ ثقيلْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق