وتخيَّلِي أنِّي أحبُّك هكذا؛
ببراءتي، بسذاجتي، أو هكذا
لا ترهقي رُوحي بكيف، ورُبَّما
يحلو الغرام بغير لو، وبلا إذا
سِيَّان ما آلتْ إليه قلوبنا؛
لا حبَّذا في الحُبِّ تعدِلُ حبَّذا
ببراءتي، بسذاجتي، أو هكذا
لا ترهقي رُوحي بكيف، ورُبَّما
يحلو الغرام بغير لو، وبلا إذا
سِيَّان ما آلتْ إليه قلوبنا؛
لا حبَّذا في الحُبِّ تعدِلُ حبَّذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق