كي تدخلي لقصائدي
قُبَلِي أتِمِّيها مِئَةْ
وَضَعِي الثِّيابَ تَطَوُّعًا
وَتَصدَّقِي بِاللؤْلُؤَةْ
وَقِفي على أبوابِها
عُريانةً مُتهَيِّئَةْ
وَطني بصدركِ نَائِمٌ
فمتى يغادر ُمَخْبَأَهْ
مِفتاحُ قلبي عَالِقٌ
والذكرياتُ مُصَدَّأَةْ
وَالخوْفُ مَنفَى العاشقينَ
وأنتِ غيرُ مُبَرَّأَةْ
هذا بخورُ تَجَاربِي
استنشقي وامْلِي الرِّئَةْ
وتخيَّلِيني لُعْبةً
لطفولةٍ مُتَهرِّئةْ
ضُمِّي لَهيبَ تَودُّدِي
أَصْغِي لهمسِ المِدفأَةْ
وإذا انتهيتِ لساحِلِي
بُوسِي بِرفْقٍ مَرْفأَهْ
قُبَلِي أتِمِّيها مِئَةْ
وَضَعِي الثِّيابَ تَطَوُّعًا
وَتَصدَّقِي بِاللؤْلُؤَةْ
وَقِفي على أبوابِها
عُريانةً مُتهَيِّئَةْ
وَطني بصدركِ نَائِمٌ
فمتى يغادر ُمَخْبَأَهْ
مِفتاحُ قلبي عَالِقٌ
والذكرياتُ مُصَدَّأَةْ
وَالخوْفُ مَنفَى العاشقينَ
وأنتِ غيرُ مُبَرَّأَةْ
هذا بخورُ تَجَاربِي
استنشقي وامْلِي الرِّئَةْ
وتخيَّلِيني لُعْبةً
لطفولةٍ مُتَهرِّئةْ
ضُمِّي لَهيبَ تَودُّدِي
أَصْغِي لهمسِ المِدفأَةْ
وإذا انتهيتِ لساحِلِي
بُوسِي بِرفْقٍ مَرْفأَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق