في شِفاهي صُبِّي الهوى، ثُمَّ غيبي
ليس شرطًا أنْ تخطئي أو تصيبي
إنها رُوحي، أنصتي واسْمعيها،
وأجيبي، لا تخجلي أنْ تُجيبي
لِلمُصلِّي في واحة الشَّوق قولي:
رخَّصَ الحُبُّ هذه للحبيبِ
ليس شرطًا أنْ تخطئي أو تصيبي
إنها رُوحي، أنصتي واسْمعيها،
وأجيبي، لا تخجلي أنْ تُجيبي
لِلمُصلِّي في واحة الشَّوق قولي:
رخَّصَ الحُبُّ هذه للحبيبِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق