شعر
الأحد، 24 فبراير 2013
أترضى بمثلى مَن إذا أقبلتْ سرى
نديًّا على جُدُر القوافى عبيرُها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق